إحدى عشر عامًا كانت كفيلة لعاطل أن يخرج عن شعوره وأزمته النفسية، بسبب البطالة وفصله عن العمل والتوجه لأبنة عمه وتمزيق جسدها بسلاح أبيض، في منطقة أطفيح.