الكاتبة الإماراتية صالحة غابش فى ضيافة ورشة الزيتون الأدبية

تحل الكاتبة الإماراتية صالحة غابش، في ضيافة أمسية جديدة من أمسيات ورشة الزيتون الأدبية، في مقر الورشة الكائن في حزب التجمع ــ فرع شرق القاهرةــ 1 شارع محمد إبراهيم من الشهيد أحمد المنسي سليم الأول سابقًا بالقرب من قصر الطاهرة ومحطة مترو سرايا القبة.

تفاصيل أمسية الكاتبة صالحة غابش

في السابعة من مساء الإثنين المقبل، تستضيف ورشة الزيتون، الكاتبة صالح غابش، في أمسية ثقافية لمناقشة روايتها، "رائحة الزنجبيل"، والصادرة عن دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، والمترجمة مؤخرًا إلى الفرنسية.

يشارك في مناقشة رواية الكاتبة صالح غابش، كل من: الناقدة دكتورة فاطمة الصعيدي، الناقدة ددكتورة إسراء بدوي، القاص الناقد مجدي نصار، والروائي دكتور محمد إبراهيم طه، ويدير الأمسية الكاتب شعبان يوسف.

إطلالة على مؤلفات صالحة غابش

الكاتبة "صالحة غابش"، سبق وصدر لها سبع مجموعات شعرية، من بينها، "هكذا أحب أن أكون ــ أنا لا أشبه أمي ــ مكان تحت الشمس ــ في العمق الأزرق ــ عائلة بوناصر ــ الهنزة تبحث عن بيت ــ أصدقاء من الألف إلي الياء ــ سلة ليلي ــ سيلفي مع زحل ــ رحيق الورد ــ حكايات وردية ــ أنا وبنات أفكاري ــ جحا والمسمار ــ بطاقة دعوة ــ إني حائرة ــ المرايا ليست لها ــ بانتظار الشمس ــ الآن عرفت" وغيرها العديد.

فضلاً عن روايتها "رائحة الزنجبيل"، سبق وصدر للكاتبة الإماراتية صالحة غابش، رواية أخرى تحت عنوان "ورق الذكريات"، وعدد من المجموعات القصصية.

حصلت الكاتبة على درجة الماجستير من كلية دارالعلوم بالقاهرة 1999، وعملت بوزارة التربية والتعليم، وشغلت مناصب ثقافية عديدة في الشارقة، فترأست الشئون الثقافية بنادي سيدات الشارقة، وأمانة سر اتحاد كتاب الإمارات، ومستشارا ثقافيا للمجلس الأعلى لشئون الأسرة بالشارقة، وحصلت على جوائز أدبية من الشارقة والفجيرة.