رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

التوقيت الصيفى 2024 فى مصر.. خلال ساعات

التوقيت الصيفي 2024
التوقيت الصيفي 2024 في مصر

تقدم مصر عقارب الساعات 60 دقيقة فجر غد الجمعة 26 أبريل 2024، إيذانًا ببدء العمل بالتوقيت الصيفي لعام 2024.

ويستمر العمل بهذا التوقيت حتى نهاية الخميس الأخير من شهر أكتوبر، أي 31 أكتوبر 2024.

والتوقيت الصيفي هو نظامٌ يُطبق في مصر خلال جزء من السنة، حيث يتم تقديم الساعة 60 دقيقة في بداية الربيع، مما يجعل ساعات النهار أطول.

موعد التوقيت الصيفي في مصر 2024

متى يبدأ؟
الجمعة الأخيرة من شهر أبريل (26 أبريل 2024)
متى ينتهي؟

الخميس الأخير من شهر أكتوبر (31 أكتوبر 2024)
بكم يتم تقديم الساعة؟

60 دقيقة

لماذا يتم تطبيق التوقيت الصيفي؟

الاستفادة من ضوء الشمس الطبيعي لفترة أطول، مما يقلل من الحاجة إلى الإضاءة الكهربائية، ودعم النشاط الاقتصادي: زيادة ساعات النهار تُحفز على ممارسة الأنشطة التجارية والسياحية والترفيهية.

التأثيرات على الأجهزة الإلكترونية

معظم الأجهزة الذكية، مثل الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر، تُقوم بتغيير التوقيت بشكل تلقائي عند اتصالها بالإنترنت.

يجب تأكد من ضبط إعدادات التوقيت يدويًا في الأجهزة التي لا تقوم بالتغيير تلقائيًا.

فوائد التوقيت الصيفي

يُسهم تطبيق التوقيت الصيفي في ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، وذلك من خلال الاستفادة من ضوء الشمس الطبيعي لفترة أطول في المساء، مما يُقلل من الحاجة إلى استخدام الإضاءة الاصطناعية.
تشير بعض الدراسات إلى أن تطبيق التوقيت الصيفي يُمكن أن يُوفر ما يصل إلى 5% من استهلاك الطاقة الكهربائية خلال فترة الصيف.

وتحفز ساعات النهار الطويلة التي تأتي مع تطبيق التوقيت الصيفي على زيادة ممارسة الأنشطة التجارية والسياحية والترفيهية.
يُمكن أن يُؤدي ذلك إلى زيادة الإيرادات في قطاعات مختلفة، مثل:
التجارة:

زيادة ساعات عمل المتاجر، وتشجيع التسوق المسائي.

السياحة:

زيادة ساعات زيارة المعالم السياحية، وتشجيع الأنشطة الخارجية.
الترفيه:

زيادة ساعات عمل المطاعم والمقاهي، وتشجيع الحفلات والفعاليات.

تُشير بعض الدراسات إلى أن تطبيق التوقيت الصيفي يُمكن أن يُؤدي إلى انخفاض معدلات الجرائم، وذلك لزيادة ساعات النهار، مما يُقلل من الفرص التي يُمكن للمجرمين الاستفادة منها.

ويُمكن أن يُسهم تطبيق التوقيت الصيفي في تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وذلك من خلال تقليل الاعتماد على الطاقة الكهربائية.

اقرأ أيضا: