كل ما تريد معرفته عن أنواع اللقاحات المؤلمة وغير المؤلمة
يعطي الآباء الأولوية لصحة الطفل من خلال التطعيمات، مع الأخذ في الاعتبار الخوف من الإبر، اعتبارًا من الآن، هناك خياران رئيسيان لتطعيم طفلك: لقاحات غير مؤلمة ولقاحات غير مؤلمة. ولكن ما هو. الأفضل؟ فيما يلي يرصد الدستور جميع التفاصيل التي تحتاج إلى معرفتها وأيضًا كسر بعض الخرافات فيما يتعلق بهذا الأمر.
التطعيم غير المؤلم
يقدم التطعيم غير المؤلم تجربة جيدة للحصول على الدواء دون دموع والمعروف أيضًا باسم لقاح DaPT، بين ثلاثة تحصينات مهمة ــ الخناق، والسعال الديكي اللاخلوي (السعال الديكي)، والكزاز ــ في جرعة واحدة. ويكمن السحر في تركيبته، التي تحتوي على مستضد أقل من اللقاحات التقليدية، مما يؤدي إلى جرعات أصغر غير مؤلمة تقريبًا. وهذا لا يقلل من الانزعاج الذي يشعر به طفلك فحسب، بل يسهل أيضًا على الآباء متابعة جدول التطعيم الخاص بطفلهم.
ومن ناحية أخرى، لدينا لقاحات غير مؤلمة، وهي اللقاحات التقليدية التي تعطى بالإبرة. في حين أن هذه اللقاحات قد تسبب بعض الانزعاج أثناء عملية الحقن، إلا أنها فعالة بنفس القدر في الحماية من أمراض مثل الخناق والسعال الديكي والكزاز. لقد كانت اللقاحات غير المؤلمة بمثابة حجر الزاوية في الصحة العامة لعقود من الزمن، ولا تزال تلعب دورًا حيويًا في الوقاية من الأمراض.
الحقيقة هي أن اللقاحات غير المؤلمة وغير المؤلمة آمنة وفعالة. فهي توفر مستويات مماثلة من الحماية ضد الأمراض، مما يفضح أسطورة أن اللقاحات غير المؤلمة أقل فعالية. في نهاية المطاف، يعود الاختيار بين اللقاحات غير المؤلمة وغير المؤلمة إلى التفضيل الشخصي والملاءمة. قد يفضل بعض الآباء سهولة اللقاحات غير المؤلمة، بينما قد يفضل البعض الآخر التعرف على اللقاحات غير المؤلمة.
اللقاحات غير المؤلمة أقل فعالية: لقد دحضت العديد من الدراسات هذه الأسطورة، والتي أظهرت أن كلا النوعين من اللقاحات يوفران حماية مماثلة ضد أمراض مثل السعال الديكي. وحتى منظمة الصحة العالمية تقول إن اللقاحات غير المؤلمة فعالة بنسبة 75-85%، وهو ما يتماشى مع اللقاحات غير المؤلمة.
