"بدء مشروعك الشخصي مبقاش حلم صعب".. فئات لها حوافز ومنح بنص القانون
بعد تدهور الأوضاع الاقتصادية في العالم كله هذه الفترة، بدأ الكثير يبحث عن أعمال إضافية ومربحة، بجانب مهنتهم الحالية، والأغلب منهم يفضل إطلاق مشروع شخصي حتى يتحكم هو في ربحه، فضلا عن بعض المهن التي توفر للفئات العاملة فيها حوافز ومنح بنص القانون.
بدء مشروع شخصي
وهناك عدة أنماط للمشاريع والأعمال التي تدر الربح على أصحابها، ومنها المشروعات العاملة بالقطاع غير الرسمي التي تتقدم بطلب لتوفيق أوضاعها، ومشروعات ريادة الأعمال، ومشروعات التحول الرقمي وريادة الأعمال.
يوجد أيضا المشروعات الصناعية التي تقوم بإحلال وتجديد الآلات والمعدات والأنظمة التكنولوجية المرتبطة بعملية الإنتاج، والمشروعات التي تخدم نشاط الإنتاج الزراعي أو الحيواني، فضلا عن المشروعات التي تعمل في مجال تكنولوجيا المعلومات أو الخدمات المتصلة بذلك.
وهناك المشروعات التي تقدم ابتكارات جديدة في مجال الصناعة وأنظمة التكنولوجيا، ومشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة، مع إجازة استحداث أنشطة أو مجالات جديدة.
من مميزات هذه المشروعات، أنها تأخذ العديد من الحوافز التشجيعية التي أتاحها القانون، ومنها رد قيمة توصيل المرافق إلى الأرض، كما يتم منح المشروعات آجال لسداد قيمة توصيل المرافق، بما في ذلك الإعفاء الكلي أو الجزئي من فوائد التأخير، كما تتحمل الدولة جزءًا من تكلفة التدريب الفني للعاملين، وتخصيص أراض بالمجان أو بمقابل رمزي.