مواطنون يشيدون بـ"حياة كريمة": "غيرت حياة الريف المصري"
منذ أن بدأت المبادرة الرئاسية حياة كريمة وهي داعم كبير لقرى الريف المصري، وكانت معبر لبر الأمان بعد سنوات من الإهمال والتهميش، وحرصت المبادرة على تغيير شامل للمواطن البسيط من حياة بسيطة إلى قرية ذكية والتي ساهمت في توفير كافة الاحتياجات التي يحتاجها الأهالي.
وقالت سميرة عزيز من أهالي محافظة البحيرة: "مبادرة حياة كريمة ساعدتنا كأهالي قرى على توفير كافة الخدمات التي كان يحتاجها المواطن في الريف مثل مجمع الخدمات ومكاتب البريد ومراكز الشباب وتطوير المدارس".
وأضافت فاطمة السيد، مواطنة: "حالنا تغير بعد اهتمام المبادرة بتوفير كافة الاحتياجات التي فقدناها لمدة سنوات كثيرة وكنا نقطغ مسافات بعيدة للمصالح الحكومية لكن الآن الوضع أصبح سهل وواضح في القرى المصرية بدعم شامل من المبادرة".
وتابع محمود صالح أحد أهالي محافظة الشرقية: "حياة كريمة مجهود كبير في القرى وتطوير شامل للريف المصري ولم تعتمد على التطويرات والبنية التحتية فقط كان لها دور فعال لتطوير المواطن الريفي من خلال ندوات ثقافية وترفيهية بمجهود شباب واعي ومساند للمواطن المصري".
وتشمل المشاريع مجمعات خدمات للمواطنين، بما يسهم فى تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، ويسمح بتقليل الضغط على المدن وتوفير تكلفة الحصول على الخدمة، وكذلك مجمعات خدمات زراعية، ومشروعات إنشاء وإحلال وتجديد لمراكز الشباب، ومشاريع تطوير ورفع كفاءة لمراكز الشباب ومشروعات إنشاء وحدات تضامن اجتماعى، ومشروعات تطوير ورفع كفاءة لوحدات تضامن اجتماعى، ومشروع إنشاء مركز تأهيل اجتماعى، ومشروعات إنشاء سكن كريم، بالإضافة إلى إنهاء وتسليم أعمال شبكات الكهرباء بالقري وإنهاء أعمال رصف للطرق الرئيسية والداخلية لعدد من القرى والنجوع، ومشاريع إحلال وتجديد لكبارى فوق ترع، ومشروعات إنشاء كبارى جديدة فوق الترع، ومشروعات إنشاء لنقاط إسعاف جديدة.
