«على العهد معكم باقٍ».. الرئيس السيسى «وعدت فأوفيت»
"على العهد معكم باق" قالها الرئيس عبدالفتاح السيسي، بعد أن ارتضى أن يكون رأس فريق إنقاذ الوطن ممن أرادوا له السقوط في براثن الانهيار والدمار، والمتاجرين بالدين تارة، وبالحرية والديمقراطية تارة أخرى.
الرئيس السيسي الذي وقف لأعتى الأزمات مدافعا عن مصر وعن المواطن المصري الذي يراه دائماً المساند والداعم، لم يدخر جهداً كما وعد، ولم يؤجل عملاً كما عهد، ولم يسوّف أمراً كما التزم وقال أمام الجميع.
سنوات رأينا فيها الإرهاب تنكسر شوكته، بسبب تدخل قوي لا مهابة له من الرئيس المصري والجيش الذي قرر تدمير وإيقاف هؤلاء العناصر عند حدهم، بل وردعهم على ما فعلوا خلال فترة ما، كما وعد الرئيس المصري "لن أخشى مواجهة أو اقتحاماً لمشكلة أو تحدٍ، ليقيني بعظمة وعراقة أمتنا".
رئيسنا المصري الذي آمن "بأن اصطفاف الشعب المصري العظيم هو ضمانة الانتصار والعبور نحو المستقبل"، وبأنه باقٍ على العهد معنا، داعما ومساندا بلا خوف.