رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

«آبار قديمة واستعمار جديد.. تحديات المناخ» فى المعهد الفرنسى بالقاهرة

المعهد الفرنسى بالقاهرة
المعهد الفرنسى بالقاهرة

يستضيف المعهد الفرنسي بالقاهرة في السادسة والنصف مساء الأربعاء 12 أكتوبر الجاري؛ مناقشة كتاب "آبار قديمة واستعمار جديد: تحديات المناخ والانتقال العادل إلى طاقة مستدامة في شمال أفريقيا".

 

يشارك في النقاش كل من: حمزة حموشان- محرر الكتاب، ومحمد جاد كاتب صحفي ومؤلف مشارك في الكتاب، ورزاز بشير مؤلفة مشاركة في الكتابب، ويدير النقاش الباحث صقر النور. 


بجانب مهمته التقليدية كمنشأة ثقافية في الخارج، يعد المعهد الفرنسي في مصر هو وريث تقليد طويل من التعاون بين مصر وفرنسا وهو فاعل رئيسي يعول عليه من أجل تقوية روابط الصداقة بين الشعبين الفرنسي والمصري.

قد تكون صورة ‏‏‏شخصين‏، و‏كتاب‏‏ و‏تحتوي على النص '‏آبار قديمة واستعمار جديد لاتقال والإنتقال Û نعاد مناقشة کتاب آبار قديمة واستعمار جديد Sefsafa f :المتحدثون حمزة حموشان محرر الكتاب محمد جاد كاتب صحفي ومؤلف مشارك في الكتاب رزاز بشير مؤلفة مشاركة في الكتاب يدير :الحوار صقر النور باحث Sefsafa Sefsafapub 6:30 مساء الأربعاء 12 أكتوبر المعهد الفرنسي -بالمنيرة القاهرة‏'‏‏

وتندرج أنشطة المعهد في إطار اتفاقية التعاون الثقافي والتقني والعلمي الموقعة في 1968.

 

في هذا السياق، يتبع المعهد الفرنسي في مصر سفارة فرنسا في مصر، وتكمن مهمته فيما يلي: الإسهام في إشعاع الثقافة واللغة والخبرة الفرنسية في مصر؛ تدعيم التعاون بين مصر وفرنسا في كافة المجالات: التعليمية واللغوية والثقافية والفنية والجامعية والعلمية والتقنية.

 

ويحظى المعهد الفرنسي في مصر بخمسة مواقع ويضم أكثر من 150 موظفاً و250 معلماً: المقر الرئيسي في المنيرة، بوسط القاهرة، منذ 1996؛فرع الإسكندرية منذ 1967؛ فرع مصر الجديدة منذ 1977؛ فرع القاهرة الجديدة منذ 2018؛ فرع حي الشيخ زايد منذ 2020.

 

وتتسم أنشطة المعهد الفرنسي في مصر بالتنوع الكبير:  تنظيم الفاعليات والأشكال المتعددة من التعاون الفني مع التركيز على إثقال الجوانب الاحترافية لدى المبدعين الشباب ودعم تبادل الفنانين بين الجانبين لاسيما من خلال برامج مخصصة لهذا الغرض؛ نشر الأدب والفكر الفرنسي من خلال مكتباتنا الثلاثة والمساعدة في نشر تراجم عربية لنصوص أدبية فرنسية وتنظيم ندوات حول كبرى رهانات العالم المعاصر وحول التراث، وإقامة مبادلات جامعية وبحثية وتقنية لاسيما من خلال العديد من برامج المنح والمساعدات التي من شأنها تعظيم فرص تنقل الباحثين، سواء كانت جامعية "منح طهطاوي، منح للحصول على الدكتوراه" أو بحثية "منح ما بعد الدكتوراه، برنامج امنحوتب"، مرافقة الطلاب الراغبين في استكمال دراستهم الجامعية في فرنسا بفضل أنشطة مكاتب كامبوس فرانس في القاهرة والإسكندرية؛التعاون مع الشركاء المصريين بالمؤسسات المصرية وبالمجتمع المدني.