أكاديمية يمينة تكشف دور نساء تنظيم الإخوان في جمع الأموال ودعم الاغتيالات
أكدت أروي الشميري الأكاديمية اليمينة، أن الاحتجاجات الشعبية في تعز ما زالت مستمرة ضد الإخونجي عبدالله العليمي وعلي محسن الأحمر فنهايتهما ليست بعيدة ولكن الكارثة أن السلطة المدنية والعسكرية بيدهما، قائلة: “إذا لم تتم هيكلة الجيش فهذا يقوي تمكين الجماعة إلى الأبد”.
وقالت الأكاديمية اليمينة في تصريحات خاصة لـ"الدستور" إن الحراك الشعبي ضد "حزب الإصلاح" الذراع السياسي لجماعة الإخوان الإرهابية سوف يستمر جراء الوضع الاقتصادي المتردي.
وتابعت أن حزب الإصلاح بدأ الآن يسرب وثائق فساد ضد مسؤولين في بقية الأحزاب لتحريض الناس عليهم، لافتا إلى أن الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة بيدهم.
وأشارت الأكاديمية اليمينة إلى أن نساء جماعة الإخوان تحشد للمظاهرات عبر الدروس في المساجد وجمع التبرعات إجباري من النسوة، متابعة: “لديهن كتيبه تسمى كتيبة الدعم والإسناد تقودها القيادية الإخوانية خديجه عبدالملك بنت القيادي الإصلاحي الإرهابي عبدالمك الحدابي والذي جند شباب تعز إلى أفغانستان”.
