شادي سرور.. قصة «اليوتيوبر» المثير للجدل

تصدر اليوتيوبر شادي سرور، محركات البحث، الإفراج عنه، أمس الأربعاء، بعد القبض عليه بتهمة نشر أخبار كاذبة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

واليوتيوبر شادى سرور من الشخصيات التي أثارت الجدل فى اوقات كثيرة، حيث أعلن تركه للدين الإسلامي عام 2019، ثم عاد بعد عدة أيام ليعلن عودته إليه مرة أخرى، مقدمًا اعتذاره للجميع.

ونستعرض في السطور التالية، أبرز المواقف المثيرة للجدل التي تمت من قِبل اليوتيوبر المثير للجدل.


تركه للإسلام

أثار شادى سرور الجدل عام 2019، بعدما نشر فيديو عبر "فيس بوك" حيث اعلن تركه للإسلام قائلًا: «سيبت الإسلام الكاذب اللي بعيد عن الدين النقي بسبب العنصرية والجحود في قلوب الناس، اللي مفروض مؤمنة بالله، بل هم أهل النفاق، خسرت كل الناس اللي في يوم حبيتهم، وأصبحت وحيدًا».

على الفور انقسم رواد مواقع التواصل الإجتماعى بين مؤيد ومعارض، فمنهم ما رائ أن يتم تأهيل شادى سرور نفسيًا، ومنهم ما هاجموه بسبب الفيديو الذى أنتشر بشكل كبير.


التفكير في الانتحار

أثار شادي سرور الجدل فى 2018 عندما أعلن أنه نوى الاعتزال ثم الانتحار، بعدها أعلن الإلحاد ثم تراجع أيضا، قال البعض إنه كان يبحث عن الشهرة، غيَّر «سرور» بعدها صورة صفحته الشخصية إلى «صاحب الصفحة مات» وكتب على صفحته قائلا «الواحد شايل هموم الدنيا والآخرة، خلاص تعبت فعلا، ماليش نفس أعيش، ومش عايز أكلم حد».