"الدستور"تحاور خريجي الأوائل من طلاب الأكاديمية الحربية والمعهد الفني للقوات المسلحة
"الدستور"تحاور خريجي الأوائل من طلاب الأكاديمية الحربية والمعهد الفني للقوات المسلحة.
ملازم طيار محمد إدريس، تحت الاختبار (ليبي الجنسية)
لقد حظيت بفرصة كبرى في كوني حاصل العلوم الجوية من المؤسسة العسكرية المصرية، حيث يعد شرفا لا يضاهيه شرف لنا في الوطن العربي والعالم، ولقد غرست فينا سنوات الدراسة في الكلية الجوية حب الوطن بشكل كبير والدفاع عن أراضيه، الأمر الذي يجعل علاقتي بمصر لن تنقطع بمجرد الانتهاء من الدراسة بل تزيد تأصلا كما علمتنا الكلية، سأتذكر مصر في محاربتي للإرهاب وقتال المتمردين، والعمل على الحفاظ على التراب الوطني الليبي.
ملازم حسام الدين سيد أحمد هارون، تحت الاختبار
دفعة ٤٨ معهد فنى، الثانى على الدفعة، تخرج فى المعهد الفنى للقوات المسلحة يقول: حققت حلمى وأصبحت فردا مقاتلا فى القوات المسلحة وعلى استعداد للتضحية بالروح والدم من أجل الحفاظ على تراب مصر.
على يوسف المايك، تحت الاختبار (البحرين)
الأول على البحرين فى سلاح البحرية.. يقول: أمضيت ٤ سنوات فى مصر اكتسبت خلالها خبرات كثيرة فى تخصص الملاحة، وتم إعدادنا وتنمية قدراتنا الذهنية والنفسية القتالية.. والحمد لله حققت أمل أسرتى وأصبحت فرد مقاتل أحافظ على بلدى وأمتى.
ملازم طيار عمر خالد عبده سامى، تحت الاختبار
أول طيار بالكيلة الحربية فيقول: شرف عظيم لى أن ارتدى الزى العسكرى وأصبحت مستعدا للزود عن الوطن المفدى.. القوت الجوية جزء أصيل من القوات المسلحة، وقد تعلمت فى الكلية تنمية اللياقة البدنية واكتسبت الكثير من المهارات فى العلوم الجوية الحديثة وفى جناح الطيران.. وأمنيتى أن أشارك اليوم زملائى فى حرب مصر ضد الإرهاب.. وسر تفوقى إيمانى بالله ودعاء والدى.
