رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

سما المصري عن حملة "الكلاسين": قررت أدخل 2019 بالحسنات

جريدة الدستور

قررت الفنانة سما المصري، الاحتفال بالعام الجديد مع المواطنين الفقراء بطريقة مختلفة عن كل عام، كنوع من أنواع إدخال البهجة عليهم، وذلك من خلال شرائها لعدد من الهدايا، لتوزيعها، وأطلقت حملتها تحت شعار "دفيهم من البرد"، توزع من خلالها "كلاسين" لوقاية الفقراء من البرد.

وقالت "المصري" لـ"الدستور"، إن فكرة توزيعها لـ"الكلاسين" في رأس السنة، جاءتها مذ 3 أيام، من أجل مساعدة الفقراء على التدفئة من البرد في الشتاء، مضيفة أنها لم تقم بتوزيع "بطاطين"، لأنها لم تستطع حملها لتوزيعها على الفقراء والمحتاجين، لذلك فكرت في توزيع "كلاسين"، لكي تكون سهلة في الحمل وقادرة على تدفئة الفقير في أي مكان.

وتابعت: "ياريت كل واحد بدل ما يوزع ورد وشوكولاتة في رأس السنة ينزل يوزع لبس أو بطاطين على الغلابة في الشارع، معقبة: "مش عيب إنك تتصور معاهم وانت بتوزع عليهم الحاجات، يمكن حد يشوفك ويحب يقلدك وتبقي أخدت ثواب هتفرحهم وتدفيهم كمان وكل سنه ومصر كلها بخير".

ولفتت إلى أنها قررت دخول السنة الجديدة و"أنا عاملة حسنات"، كنوع من أنواع التوبة التي نويت عليها منذ شهور قليلة مضت؛ بعد إصابتي بالفيروس الذي نقلت على إثره للمستشفى، وكدت أموت.

وأشارت إلى أنها توزع "كلاسين"، من بني وأسود على الرجال، وألوان على السيدات، مبينةً أنها فكرة بسيطة ولكنها ستسعد الكثير من الفقراء والمحتاجين، مؤكدة انها لن تحتفل اليوم برأس السنة.
قررت الفنانة سما المصري، الاحتفال بالعام الجديد مع المواطنين الفقراء بطريقة مختلفة عن كل عام، كنوع من أنواع إدخال البهجة عليهم، وذلك من خلال شراءها لعدد من الهدايا، لتوزيعها، وأطلقت حملتها تحت شعار "دفيهم من البرد"، توزع من خلالها "كلاسين" لوقاية الفقراء من البرد.

وقالت "المصري" لـ"الدستور"، إن فكرة توزيعها لـ"الكلاسين" في رأس السنة، جاءتها مذ 3 أيام، من أجل مساعدة الفقراء على التدفئة من البرد في الشتاء، مضيفة أنها لم تقم بتوزيع "بطاطين"، لأنها لم تستطع حملها لتوزيعها على الفقراء والمحتاجين، لذلك فكرت في توزيع "كلاسين"، لكي تكون سهلة في الحمل وقادرة على تدفئة الفقير في أي مكان.

وتابعت: "ياريت كل واحد بدل ما يوزع ورد وشوكولاتة في رأس السنة ينزل يوزع لبس أو بطاطين على الغلابة في الشارع، معقبة: "مش عيب إنك تتصور معاهم وانت بتوزع عليهم الحاجات، يمكن حد يشوفك ويحب يقلدك وتبقي أخدت ثواب هتفرحهم وتدفيهم كمان وكل سنه ومصر كلها بخير".

ولفتت إلى أنها قررت دخول السنة الجديدة و"أنا عاملة حسنات"، كنوع من أنواع التوبة التي نويت عليها منذ شهور قليلة مضت؛ بعد إصابتي بالفيروس الذي نقلت على إثره للمستشفى، وكدت أموت.

وأشارت إلى أنها توزع "كلاسين"، من بني وأسود على الرجال، وألوان على السيدات، مبينةً أنها فكرة بسيطة ولكنها ستسعد الكثير من الفقراء والمحتاجين، مؤكدة انها لن تحتفل اليوم برأس السنة.