قصتهما تصدرت الترند.. حقيقة انفصال جينيفر لوبيز وبن أفليك
تصدر الثنائي النجمان جينيفر لوبيز وبن أفليك ترند البحث عبر مواقع التواصل الاجتماعي وعلى "جوجل" خلال الساعات الماضية، وذلك بعد انتشار أنباء حول انفصالهما.
وبالرغم من عدم إفصاح الثنائي والرد حول شائعة انفصالهما إلا أن صحيفة "يو إس ويكلي" صرّحت: "إن جينيفر لوبيز وبن أفليك يواجهان مشاكل في زواجهما خلال هذه الفترة، وبدآ يواجهان هذه المشاكل منذ بضعة أشهر، حيث بدأت جين في تكثيف التزامات العمل والاستعداد لجولتها الغنائية".
ولم تتم رؤية الثنائي معًا علنًا منذ 30 مارس خلال نزهة في نيويورك، وأثارت جينيفر الجدل عندما أعجبت بمنشور في "إنستجرام"، بتاريخ 19 مارس، حول العلاقات الصحية، والذي جاء في جزء منه: "لا يمكنك بناء علاقة مع شخص منفصل عن نفسه".
القصة الكاملة حول انفصال جينيفر لوبيز وبن أفليك
ووفقًا لما ذكره موقع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإنه منذ زواج النجمين جينيفر لوبيز وبن أفليك التقط المصورون العديد من الصور التي توثق حبهما لبعضهما، وأخرى وهم على خلاف، والتي حاولت جنيفر عدة مرات أن تنفيه، ولكن في الفترة الأخيرة التقطت عدة صور للنجم بن أفليك وهو يتنزه بمفرده دون جينيفر لوبيز وسط شائعات باتجاههما للانفصال.
وشوهد النجم بن أفليك، البالغ من العمر 51 عامًا، وهو يغادر مطعم Baltaire في لوس أنجلوس مساء الإثنين، وانضم إليه في النزهة صديقه ورئيس شركة "والت ديزني ستوديوز موشن بيكتشرز" للإنتاج منذ فترة طويلة، شون بيلي.
ورصدت الكاميرات جينيفر وهي تبحث عن منزل في بيفرلي هيلز في اليوم التالي، وهناك تقارير تفيد بأن بن أفليك كان يقيم في منزل بحي برينتوود في لوس أنجلوس دون زوجته، ولكن ما زالت صفحة جينيفر لوبيز على "إنستجرام" تحتفظ بصورهما ومقاطع فيديو تجمعهما، ما يؤكد استمرار العلاقة بينهما.
